Share
  • صور كواليس تصوير تقرير وكالة الأنباء السعودية في معرض جدة للكتاب 2024

    صور كواليس تصوير تقرير وكالة الأنباء السعودية في معرض جدة للكتاب 2024
    Share

    صور أثناء تصوير تقرير وكالة الأنباء السعودية على هامش معرض جدة للكتاب 2024 في منصة توقيع الكتب بركن المؤلف السعودي 15 ديسمبر 2024م وبثه يوم الثلاثاء 17 ديسمبر 2024م

    Share
  • صوري أثناء توقيعي لمؤلفاتي في منصة ركن المؤلف السعودي بمعرض جدة للكتاب 2024

    صوري أثناء توقيعي لمؤلفاتي في منصة ركن المؤلف السعودي بمعرض جدة للكتاب 2024
    Share

    صوري أثناء توقيعي لمؤلفاتي في منصة ركن المؤلف السعودي بمعرض جدة للكتاب 2024 يوم الأحد 15 ديسمبر 2024م من الساعة 8-9م

    Share
  • سطور مضيئة معهم

    سطور مضيئة معهم
    Share

    رقم الطبعة: الأولى

    تاريخ النشر: 1446هـ – 2024م

    عدد الصفحات: 232 ص

    المقاس: 14.8 × 21 سم


    مستخلص الكتاب:

    كتابٌ ملهم يروي قصص 12 شخصية حقيقية تغلبت على تحديات الإعاقة البصرية بعزيمة وإرادة، ويقدم دروسًا في الأمل والصبر. استمد المؤلف من تجربته الشخصية في “جمعية إبصار” قصصًا مفعمة بالشجاعة والنجاح، تسلط الضوء على القوة الكامنة في مواجهة التحديات وتحقيق الإنجازات.

    سعر الكتاب: 60ريال

    نقاط البيع: لطلب نسختك – متجر سطور للنشر

    نشر عن الكتاب:

    صحيفة غرب الإخبارية: تدشين كتاب “سطور مضيئة معهم” للكاتب محمد توفيق بلو في معرض جدة للكتاب 24

    وكالة الأنباء السعودية: ثقافي / محمد بلو .. كفیفٌ أضاء دروب الإبداع وسطَّر “سطورًا مضیئة” في معرض جدة للكتاب 2024

    صحيفة المدينة: محمد بلو .. كفيفٌ أضاء دروب الإبداع في “كتاب جدة”

    غرب الإخبارية: محمد توفيق بلو.. كفيفٌ أضاء دروب الإبداع وسطَّر “سطوراً مضيئة” في معرض جدة للكتاب 2024

    محمد توفيق بلو يسلط الضوء على أدب العميان في معرض جدة للكتاب 2024

    تقرير وكالة الأنباء السعودية عن مشاركتي في ركن المؤلف السعودية بمعرض جدة الدولي للكتاب 2024م

    Share
  • غرب الإخبارية: #تحت_الاضواء: محمد توفيق بلو.. أول وكيل أدبي كفيف يسعى لدعم الأدب وتعزيز حقوق المؤلفين

    غرب الإخبارية: #تحت_الاضواء: محمد توفيق بلو.. أول وكيل أدبي كفيف يسعى لدعم الأدب وتعزيز حقوق المؤلفين
    Share

    على هامش معرض جدة الدولي للكتاب 2024 الذي نظمته هيئة الأدب والنشر والترجمة في الفترة من 12-21 ديسمبر 2024م، التقت صحيفة غرب الإخبارية بالكاتب والمؤلف محمد توفيق بلو الذي حصل مؤخرًا على رخصة وكيل أدبي من هيئة الأدب والنشر والترجمة في 2024/10/14م، في سابقة تعد الأولى من نوعها في العالم العربي ليصبح بذلك أول وكيل أدبي كفيف في عالمنا العربي، وربما على مستوى العالم. منطلقًا في هذا المجال كوكيل أدبي مستقل. والثاني والعشرين من إجمالي التسعة والعشرين وكيلاً أدبيًا المرخصين والمعلنين على موقع وزارة الثقافة.

    وتأتي هذه الخطوة بعد مسيرة طويلة من العطاء في مجال الكتابة والتأليف، والعمل في قطاع النشر لأكثر من ثمان سنوات. تكللت بإصداره لـ 8 مؤلفات، ونشر 10 مؤلفات لـ 8 مؤلفين عبر منشئته الناشئة «سطور للنشر».

    وقال بلو لغرب “إن تحديات الإعاقة البصرية لم تكن عائقًا أمام طموحاتي في المساهمة في الحركة الأدبية والثقافية في بلادنا. ففي بداية مسيرتي الأدبية، واجهت تحديات كبيرة بسبب الإعاقة البصرية، ولكنني كنت دائمًا أبحث عن حلول مبتكرة لتمكين نفسي من كتابة وتحرير أعمالي بنجاح، فاستعنت بقارئ وما اتيح لي من تقنيات صوتية ووسائل بديلة، والاستفادة من استشارات ونصائح ذوي الخبرة من الكتاب والمؤلفين”.

    وعن هدفه من خلال دوره الجديد كوكيل أدبي أضاف بلو بصفتي الآن كوكيل أدبي، سأسعى من هذه الخطوة إلى:
    *تعزيز الوعي بأهمية الوكلاء الأدبيين في تنظيم العلاقة بين المؤلفين ودور النشر، وتأمين حقوقهم الأدبية والمادية. حيث التمست أن هناك نقص في الوعي بدور الوكيل الأدبي أو عدم وضوح العلاقة بين الكتاب ودور النشر في بعض الحالات.
    *تقديم الدعم اللازم للكتاب والمؤلفين الناشئين، ومساعدتهم في نشر وترويج أعمالهم الأدبية.
    *تقديم تجارب مؤلفين ملهمين في المملكة بصفة خاصة وعالمنا العربي بصفة عامة.
    *المشاركة في توسيع دائرة الأدب السعودي على الصعيدين المحلي والدولي.

    وعن أسباب اتخاذه لهذه الخطوة قال بلو إنه عندما سمع عن مبادرة الوكيل الأدبي التي أطلقتها هيئة الأدب والنشر والترجمة في 15 سبتمبر 2021م وجد فيها ضالته وما كان يتطلع إليه، إذ أنها مبادرة أطلقتها الهيئة للارتقاء بصناعة النشر المحلية، عبر تطوير نموذج الأعمال في القطاع، واكتشاف المواهب الجديدة وتقديمها إلى الساحة الأدبية بصورةٍ تليق بها وتُمكّنها من إنتاج أدبي مميز، وتقريب وجهات النظر بين المؤلفين ودُور النشر وحل الخلافات الطارئة بينهما.

    وأضاف بلو أنه يتطلع بالاستفادة من خبرته العميقة التي اكتسبها من عمله في مجال الإعاقة البصرية وإعادة التأهيل إبان عمله مع “جمعية إبصار الخيرية للتأهيل وخدمات الإعاقة البصرية”، في الفترة من 2003م إلى 2015م، كذلك خبرته في مجال الكتابة والتأليف والنشر، بالدعوة إلى إطلاق مبادرة تهدف لاكتشاف ورعاية المواهب الأدبية من ذوي الإعاقة البصرية، وتطوير أعمالهم لتصل إلى منصات عالمية.

    مضيفًا إنه سيسعى إلى التعاون مع الوكلاء الأدبيون المحليون، والجمعيات الأهلية العاملة في مجال الإعاقة لمساعدة الكتاب الناشئون والأشخاص ذوي الإعاقة الذين يرغبون في تأليف أو نشر أعمالهم الأدبية، بتقديم استشارات وورش عمل فردية أو جماعية لهم عن فن مهارات الكتابة وتقنياتها، وتقديم تقييم أدبي وفني لأعمالهم وتحديد الاحتياجات اللازمة لتهيئتها للنشر، ومساعدتهم في اختيار دار النشر الأنسب لأعمالهم الأدبية، وفتح الأبواب لهم للمشاركة في معارض الكتب الخارجية.

    والأهم من ذلك كله هو مساعدتهم في تجاوز التحديات التي قد تواجههم خصوصًا الضعف في الإمكانيات المادية، حيث يواجه العديد من الكتاب الناشئين صعوبة في تمويل أعمالهم الأدبية. وذلك بالاستفادة من “مبادرة دعم إنتاج الكتاب الأول” التي أطلقتها هيئة الأدب والنشر والترجمة. والتي صُممت خصيصًا لدعم المؤلفين السعوديين الجدد، من الإصدار الأول وحتى الخامس، كذلك البحث عن شركاء تمويل من القطاع الخاص أو المؤسسات الثقافية لمن لا تنطبق عليهم شروط المبادرة، وإطلاق حملات تمويل جماعي عبر المنصات المرخصة، والتعاون مع دور النشر التي تقدم تسهيلات لتمويل الطباعة قبل النشر، وحث القطاع الخاص والجهات المعنية على تقديم منح وجوائز للمبدعين منهم.

    ويتوقع بلو أن تؤدي هذه المبادرة في حالة تنفيذها ونجاحها إلى تغيير نظرة المجتمع ايجابيًا نحو الأشخاص ذوي الإعاقة، وتمكينهم من الحصول على فرص متساوية في المجال الأدبي والنشر. الأمر الذي سيعزز من ثقتهم في أنفسهم، ودعمهم في بناء مستقبل مهني في مجال الأدب.
    أملًا أن تحظى مبادرته بـدعم القطاع الخاص، وتعزيزها بالدعم الحكومي المادي والمعنوي، خاصةً أن المملكة في الوقت الراهن تولي اهتمامًا بتطوير قطاع الأدب والفنون ودعم المبادرات الوطنية الثقافية. ضمن أهدافها لبرامج جودة الحياة. حيث يتوقع أن مثل هذه المبادرة قد تسهم في دعم ذوي الإعاقة البصرية معنويًا ونفسيًا وتنمية وتطوير مواهبهم وخبراتهم، ونشر مؤلفاتهم وابداعاتهم.

    ولفت بلو قائلًا ” إنه من خلال تجربتي السابقة بالعمل في جمعية إبصار، تعلمت كيفية معالجة التحديات التي يواجها ذوو الإعاقة البصرية في مجالات مختلفة، ومنها تنمية مواهبهم الإبداعية خصوصًا الكتابة والتأليف. وعلى ما اعتقد أن هذا سيعزز من قدرتي على تقديم الدعم للمؤلفين ذوي الإعاقة البصرية، ومساعدتهم على تقديم أعمالهم الأدبية بشكل احترافي”.

    ودعا بلو المؤلفين الجدد وأصحاب التجارب الأدبية خصوصًا ذوي الإعاقة الاستفادة من الوكلاء الأدبيون الذين انطلقوا بموجب مبادرة هيئة الأدب والنشر والترجمة للوكيل الأدبي التي تسعى من خلالها لتعزيز الأدب السعودي على المستويين المحلي والدولي، وضمان حصول المؤلفين على التقدير الذي يستحقونه في الساحة الأدبية. كما إنها تهدف إلى تطوير قدرات المشاركين ورفع التنافسية محلياً وعالمياً، وتنظيم سوق النشر المحلي، وتحسين بيئة الأعمال، ودعم انتشار الكتاب السعودي محلياً وعالمياً.

    حيث إن الوكيل الأدبي هو الوسيط بين المؤلف والجهات المستفيدة من نتاجه الفكري مثل دور النشر، أو شركات الإنتاج السينمائي، أو التلفزيوني، أو الموسيقي، أو الإعلاني وغيرها، بهدف تمكين المؤلف من الحصول على أفضل عائد ممكن على مؤلفاته، وفق أفضل الممارسات القانونية والتعاقدية والتسويقية التي تحفظ حقوقه، كما أنه المقدم للنصح والمشورة في تطوير محتوى الكتاب، ومتابعة عمليات التدقيق والمراجعة مع محرر متخصص. ويمكن أن يكون الوكيل الأدبي فردًا أو مؤسسة.

    وتأتي أهمية الوكيل الأدبي بأنه العنصر الأساسي في التغلب على التحديات من خلال كونه حلقة الوصل بين الكاتب ودور النشر والذي بدوره يؤدي إلى رفع مستوى جودة الإنتاج الأدبي وتنوعه من خلال تحفيز المؤلفين والكتاب على التركيز على دورهم الإبداعي، وتحفيز دور النشر على استقبال الإنتاج الأدبي المحلي. وفتح قنوات توزيع جديدة وزيادة الفرص التجارية على المستوى المحلي والدولي.

    ومن أهم شروط الحصول على رخصة الوكيل الأدبي هي اجتياز دورة المشاريع الريادية في مجال النشر، التي تقدم بالتعاون بين منشئات وهيئة الأدب والنشر. والتقدم لدى «منصة أبدع» مع كافة الوثائق والمستندات المطلوبة وتسديد قيمة الرخصة.

    رابط اللقاء على صحيفة غرب الإخبارية

    Share
  • لقائي مع برنامج بناء العزيمة وقوة الإرادة على إذاعة جدة

    لقائي مع برنامج بناء العزيمة وقوة الإرادة على إذاعة جدة
    Share

    لقائي مع برنامج بناء الذي أجراه معي الإعلامي القدير الأستاذ ضيف الله الحربي وبثته إذاعة جدة يوم الجمعة 13 ديسمبر 2024م للحديث عن “العزيمة وقوة الإرادة”

    Share
  • وكالة الأنباء السعودية: ثقافي / محمد بلو .. كفیفٌ أضاء دروب الإبداع وسطَّر “سطورًا مضیئة” في معرض جدة للكتاب 2024

    وكالة الأنباء السعودية: ثقافي / محمد بلو .. كفیفٌ أضاء دروب الإبداع وسطَّر “سطورًا مضیئة” في معرض جدة للكتاب 2024
    Share

    جدة 20 جمادى الآخرة 1446 هـ الموافق 21 ديسمبر 2024 م واس
    في مشھد يكرّس الشمولیة ویبرز المواھب المتنوعة، خصص البرنامج الثقافي لـ”معرض جدة للكتاب 2024″، الذي تنظمه ھیئة الأدب والنشر والترجمة، ندوة ممیزة ضمن ورشة حملت عنوان “إشراقة من أدب المكفوفین”, جاءت ھذه الورشة لتسلط الضوء على مسیرة الأدیب محمد بلو، قصة كفیف تجاوز الصعاب لیضيء بقلمه سماء الأدب.
    واستعرض بلو رحلته الملھمة بقوله: “كنت أعمل في الخطوط السعودیة، وعند بلوغي الخامسة والعشرین فقدت بصري، مما أجبرني على التقاعد المبكر أصابني ذلك بإحباط شدید، لكن حیاتي تغیّرت عندما وجدت كتاب “نكث الھمیان في نكت العمیان” في مكتبة جدي الأدیب الراحل طه زمخشري كان ھذا الكتاب نقطة التحول التي أخرجتني من الظلام إلى عالم الكتابة”, مشيرًا إلى أن الإبداع ليس حكرًا على المبصرين
    ومن ھنا بدأ بلو مسيرته الأدبیة، فكانت حصیلتھا أربعة كتب یعتز بھا: “رحلتي عبر السنین”، و”حصاد الظلام”، و”الماسة السمراء”، و”سطور مضیئة”, كما أعلن عزمه على إصدار موسوعة للمكفوفین، إیمانًا منه بأھمیة دعم ھذه الفئة.
    إلى جانب كتاباته، عَمِل بلو أمینًا عامًا لجمعیة إبصار الخیریة للتأھیل وخدمة الإعاقة البصریة بجدة، وشغل عضویات عدیدة، منھا تمثیله المملكة في المجلس الدولي لتعلیم المعاقین بصریًا، ومشاركته في اللجنة الوطنیة لمكافحة العمى.
    وتأتي ھذه الفعالیة لتؤكد أن الأدب لغة یتحدثھا الجمیع، وأن الإرادة الصادقة قادرة على تحویل الإحباط إلى إنجازات ملھمة.
    // انتهى //
    18:14 ت مـ
    0058

    رابط الخبر على وكالة الأنباء السعودية

    Share
  • صحيفة المدينة: محمد بلو .. كفيفٌ أضاء دروب الإبداع في “كتاب جدة”

    صحيفة المدينة: محمد بلو .. كفيفٌ أضاء دروب الإبداع في “كتاب جدة”
    Share

    في مشھد يكرّس الشمولية ويبرز المواھب المتنوعة، خصص البرنامج الثقافي لـ”معرض جدة للكتاب 2024″، الذي تنظمه ھيئة الأدب والنشر والترجمة، ندوة مميزة ضمن ورشة حملت عنوان “إشراقة من أدب المكفوفين”, جاءت ھذه الورشة لتسلط الضوء على مسيرة الأديب محمد بلو، قصة كفيف تجاوز الصعاب ليضيء بقلمه سماء الأدب.

    واستعرض بلو رحلته الملھمة بقوله: “كنت أعمل في الخطوط السعودية، وعند بلوغي الخامسة والعشرين فقدت بصري، مما أجبرني على التقاعد المبكر أصابني ذلك بإحباط شديد، لكن حياتي تغيّرت عندما وجدت كتاب “نكث الھميان في نكت العميان” في مكتبة جدي الأديب الراحل طه زمخشري كان ھذا الكتاب نقطة التحول التي أخرجتني من الظلام إلى عالم الكتابة”, مشيرًا إلى أن الإبداع ليس حكرًا على المبصرين.

    ومن ھنا بدأ بلو مسيرته الأدبية، فكانت حصيلتھا أربعة كتب يعتز بھا: “رحلتي عبر السنين”، و”حصاد الظلام”، و”الماسة السمراء”، و”سطور مضيئة”, كما أعلن عزمه على إصدار موسوعة للمكفوفين، إيمانًا منه بأھمية دعم ھذه الفئة.

    إلى جانب كتاباته، عَمِل بلو أمينًا عامًا لجمعية إبصار الخيرية للتأھيل وخدمة الإعاقة البصرية بجدة، وشغل عضويات عديدة، منھا تمثيله المملكة في المجلس الدولي لتعليم المعاقين بصريًا، ومشاركته في اللجنة الوطنية لمكافحة العمى.

    وتأتي ھذه الفعالية لتؤكد أن الأدب لغة يتحدثھا الجميع، وأن الإرادة الصادقة قادرة على تحويل الإحباط إلى إنجازات ملھمة.

    رابط الخبر على صحيفة المدينة

    Share
  • سبق: معرض جدة للكتاب يسلط الضوء على قصةٍ ملهمة للأديب الكفيف محمد بلو استعرض حياته وفقدانه لبصره في الـ25 من عمره

    سبق: معرض جدة للكتاب يسلط الضوء على قصةٍ ملهمة للأديب الكفيف محمد بلو استعرض حياته وفقدانه لبصره في الـ25 من عمره
    Share

    خصّص البرنامج الثقافي لـمعرض جدة للكتاب الذي تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة، ندوة مميزة ضمن ورشة حملت عنوان “إشراقة من أدب المكفوفين”.

    جاءت هذه الورشة لتسلط الضوء على مسيرة الأديب محمد بلو، قصة كفيف تجاوز الصعاب ليضيء بقلمه سماء الأدب.

    واستعرض “بلو” رحلته الملهمة بقوله: “كنت أعمل في الخطوط السعودية، وعند بلوغي سن الخامسة والعشرين فقدتُ بصري، مما أجبرني على التقاعد المبكر. أصابني ذلك بإحباط شديد، لكن حياتي تغيّرت عندما وجدت كتاب “نكث الهميان في نكت العميان” في مكتبة جدي الأديب الراحل طه زمخشري، كان هذا الكتاب نقطة التحول التي أخرجتني من الظلام إلى عالم الكتابة”.

    ومن هنا بدأ “بلو” مسيرته الأدبية، فكانت حصيلتها أربعة كتب يعتز بها: “رحلتي عبر السنين”، و”حصاد الظلام”، و”الماسة السمراء”، و”سطور مضيئة”.

    كما أعلن عزمه على إصدار موسوعة للمكفوفين، إيماناً منه بأهمية دعم هذه الفئة.

    وأشار “بلو” خلال الورشة إلى أن الإبداع ليس حكراً على المبصرين، مستشهداً بأسماء أدبية خالدة كالشاعر بشار بن برد، وأبو العلاء المعري، وعميد الأدب العربي طه حسين.

    وأضاف بأسف: “رغم الإبداع المتأصل في المكفوفين، نجد أن العالم العربي يعاني من تغييب لدورهم الأدبي، على عكس الغرب حيث تحظى قصص المكفوفين بتقدير كبير”.

    إلى جانب كتاباته، عَمِل “بلو” أميناً عامًّا لجمعية إبصار الخيرية للتأهيل وخدمة الإعاقة البصرية بجدة، وشغل عضويات عديدة، منها تمثيله المملكة في المجلس الدولي لتعليم المعاقين بصريًّا، ومشاركته في اللجنة الوطنية لمكافحة العمى.

    هذه الفعالية تأتي لتؤكد أن الأدب لغة يتحدثها الجميع، وأن الإرادة الصادقة قادرة على تحويل الإحباط إلى إنجازات ملهمة.

    رابط الخبر على صحيفة سبق

    Share
  • غرب الإخبارية: محمد توفيق بلو.. كفيفٌ أضاء دروب الإبداع وسطَّر “سطوراً مضيئة” في معرض جدة للكتاب 2024

    غرب الإخبارية: محمد توفيق بلو.. كفيفٌ أضاء دروب الإبداع وسطَّر “سطوراً مضيئة” في معرض جدة للكتاب 2024
    Share

    في مشهد يكرّس الشمولية ويبرز المواهب المتنوعة، خصّص البرنامج الثقافي لـ”معرض جدة للكتاب 2024″، الذي تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة، ندوة مميزة ضمن ورشة حملت عنوان “إشراقة من أدب المكفوفين”. جاءت هذه الورشة لتسلط الضوء على مسيرة الأديب محمد توفيق بلو، قصة كفيف تجاوز الصعاب ليضيء بقلمه سماء الأدب.

    بداية الحكاية
    استعرض بلو رحلته الملهمة بقوله: “كنت أعمل في الخطوط السعودية، وعند بلوغي الخامسة والعشرين بدأت أفقد بصري تدريجيا، مما أجبرني على التقاعد المبكر. أصابني ذلك بإحباط شديد، لكن حياتي تغيّرت عندما وجدت كتاب” نَكْتُ الهِمْيَان فِي نُكَت العُميَان” في مكتبة جدي الأديب الراحل طاهر زمخشري. كان هذا الكتاب نقطة التحول التي أخرجتني من الظلام إلى عالم الكتابة”.

    ومن هنا بدأ بلو مسيرته الأدبية، فكانت حصيلتها ثمانية كتب حتى الآن يعتز بها:
    – سطور مضيئة معهم (1446هـ – 2024م)
    – سطور مضيئة من حكايات وذكريات «بابا طاهر» (1445هـ – 2023م)
    – الحب المفقود في بلاد الحبشة بالاشتراك مع الرحالة أمين غبره (1443هـ-2021م).
    – رحلتي عبر السنين الجزء الثاني (1440هـ – 2019م).
    – الأديب طاهر زمخشري في سطور (1440هـ – 2018م).
    – رحلتي عبر السنين – الجزء الأول (1438هـ – 2017م).
    – الماسة السمراء.. بابا طاهر زمخشري القرن العشرين (1426هـ – 2005م).
    – حصاد الظلام (ط1، 1423ه – 2002م)، (ط2، 1439هـ – 2019م).، إيماناً منه بأهمية دعم هذه الفئة.

    أدب المكفوفين وأثره
    أشار بلو خلال الورشة إلى أن الإبداع ليس حكراً على المبصرين، مستشهداً بأسماء أدبية خالدة كالشاعر بشار بن برد، وأبو العلاء المعري، وعميد الأدب العربي طه حسين. وأضاف بأسف: “رغم الإبداع المتأصل في المكفوفين، نجد أن العالم العربي يعاني من تغييب لدورهم الأدبي، على عكس الغرب حيث تحظى قصص المكفوفين بتقدير كبير”.

    مسيرة مليئة بالعطاء

    إلى جانب كتاباته، عَمِل بلو أميناً عاماً لجمعية إبصار الخيرية للتأهيل وخدمة الإعاقة البصرية بجدة، وشغل عضويات عديدة، منها تمثيله المملكة في المجلس الدولي لتعليم المعاقين بصرياً، ومشاركته في اللجنة الوطنية لمكافحة العمى.

    هذه الفعالية تأتي لتؤكد أن الأدب لغة يتحدثها الجميع، وأن الإرادة الصادقة قادرة على تحويل الإحباط إلى إنجازات ملهمة.

    ويستمر المعرض حتى 21 ديسمبر الجاري، مستقبلاً زواره يومياً من الساعة 11 صباحاً حتى منتصف الليل، باستثناء يوم الجمعة حيث تفتح الأبواب من الساعة 2 ظهراً

    رابط الخبر على صحيفة غرب الإخبارية

    Share
  • لقائي مع برنامج صباح السعودية عن مشاركتي في معرض جدة الدولي للكتاب 2024

    لقائي مع برنامج صباح السعودية عن مشاركتي في معرض جدة الدولي للكتاب 2024
    Share

    لقائي مع برنامج صباح السعودية الذي بثته القناة السعودية يوم الأربعاء 18 دبيسمبر 2024م تحدثت فيه عن تجربتي في مجال الكتابة والتأليف وبدء نشاطي كأول وكيل أدبي كفيف، وكيف يمكن للأدب أن يكسر الصورة النمطية عن ذوي الإعاقة

    Share
عدد المشاهدات 1٬006
Share