تعد الإعاقة البصرية إحدى الظواهر الإنسانية في عامة المجتمعات على مر العصور، وفي معظم الحالات تكون الإعاقة بمثابة نعمة تنعكس على المعاق بحواس تعويضية، تجعل منه متعدد القدرات والمواهب التي تعود بالنفع عليه وعلى منْ حوله والمجتمع بصفة عامة إنسانياً واجتماعياً واقتصادياً.
فيحول ذلك الانتفاع صاحب الإعاقة إلى نموذج لتجربة نجاح يستفيد منها المعاقون والأصحاء على السواء
ومن هذه النماذج المؤلف ذوو الإعاقة البصرية وأمين عام جمعية إبصار السابق الأستاذ محمد توفيق بلو الحاصل على جائزة الأميرة صيتة بنت عبد العزيز للتميز في مجال العمل الاجتماعي 1436/2015م


أكمل القراءة

عدد المشاهدات 36